في بعض البلدان، لا تتوفر سوى عمليات الإجهاض الجراحي، لكن الوصول إلى كلا الخيارين يعد ضرورة أساسية وحساسة للوقت للرعاية الصحية.
يرجى التحلي بالحذر والتقيد بالتوجيهات الطبية قبل استخدام أي دواء. شكرًا لقرائتكم ونراكم في مقالاتنا القادمة.
لكن لا يزال من غير الواضح إمكان إنفاذ ذلك، حيث يقول العديد من الخبراء القانونيين إن القاضي الفردي لا يتمتع بسلطة أحادية الجانب على الأدوية المعتمدة من إدارة الغذاء والدواء.
ففي حال تم تناول الحبوب في المنزل دون حدوث نزيف، لابد من التوجه الى المستشفى لعمل الفحوصات.
تحفيز بدء المخاض: يستخدم ميزوبريستول لتسهيل المخاض عند بعض النساء، ويشترط لهذا الأمر استخدامه بالطّريقة الصّحيحة.[٤] تحريض الإجهاض: يستخدم ميزوبريستول أحيانًا لإنهاء حالات الحمل المهدّدة لحياة المرأة، أو حالات الحمل المبكّرة وغير المرغوب بها.
الإجهاض الدوائي هو عملية يمكن أن تستغرق ما يصل إلى أسبوعين أو حتى اكتمال الدورة الشهرية التالية، ولكن معظم النساء يتم عودتهن إلى روتينهن اليومي بعد يوم أو يومين.
تؤدي هذه المادة إلى تشكيل تقلصات قوية في عضلات الرحم، مما يؤدي إلى نزيف وإخراج الجنين.
يتوقع حدوث عدد من الآثار الجانبية المُصاحبة لتناول دواء ميزوبريستول، والتي يمكن بيانها على النحو التالي:[١٤][١١]
قد يتم التخلص من الجنين بالجراحة أيضًا في get more info بعض الحالات الأخرى، مثل إصابة الجنين بالمشاكل الوراثية أو عيوب الخلقية، أو إذا كان هناك خطر على صحة الأم في حالة اكتمال الحمل.
تناول حبتين من الدواء السابق ووضعهما تحت اللسان بعد مرور ثلاث ساعات على الجرعة الأولى.
ما هي الأمور المتوقعة بعد إعطاء حبوب الإجهاض ميزوبريستول؟
لتخفيف الانزعاج، يمكنك تناول مسكنات الألم (مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية) مثل الإيبوبروفين أو الديكلوفيناك قبل إجراء الإجهاض.
إذا استمر نزيفك لأكثر من ساعتين وقمت بنقع فوطتين أو أكثر من الفوط الصحية الكبيرة كل ساعة، أو بدأت في الشعور بالدوار أو الإغماء (هذه علامة على فقدان الكثير من الدم) ، يجب عليك طلب رعاية طبية فورية.
يرجى الحرص على الاستشارة الطبية المختصة قبل تناول أي نوع من هذه الحبوب.